عشريني فلسطيني في الأقصى لأول مرة منذ 22 عاما

منذ 8 سنوات   شارك:

متابعة العودة

تمكن الشاب الفلسطيني قتيبة عازم، وهو من مدينة نابلس شمال الضفة الغربية، من بلوغ المسجد الأقصى لأول مرة منذ 22 عاماً، إذ حال المنع والاعتقالات المتواصلة من قبل قوات الاحتلال دون وصوله إليه.

ويقول الشاب عازم إنه لم يتمكن من دخول الأقصى طيلة هذه المدة بسبب الاعتقالات المتكررة من الاحتلال، التي توافقت كل عام مع شهر رمضان.ويصف دخوله المسجد الأقصى متجاوزا حواجز الاحتلال بأنه "لحظة تاريخية"، ويقول إنه مكث نحو عشرين دقيقة وهو لا يستطيع أن يستجمع قواه لاستيعاب تلك اللحظة.

وتفرض قوات الاحتلال قيودا على الفلسطينيين الراغبين في الصلاة بالأقصى خلال شهر رمضان، وحددت هذا العام أعمار من يسمح لهم بالدخول أيام الجمعة أن يكونوا تجاوزا أربعين عاما من الرجال، مما يضطر عشرات الشبان إلى البحث عن طرق أخرى لتجاوز حواجز الاحتلال في القدس. 



السابق

في جنيف.. "العودة" الفلسطيني يختتم مشاركته في مجلس حقوق الإنسان

التالي

«#قدسنا_لا_أورشليم» حملة للتأكيد على عروبة القدس


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

حين يُنزلون العلم… ولا يستطيعون إنزال الحقيقة

لماذا الحرب على اللاجئين؟   ولماذا كل هذا الخوف من قضيتهم؟ هل لأنهم وقود الثورة وآخر معاقل الصمود؟   في فجرٍ بارد ع… تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون