في لبنان.. حلاق فلسطيني يرسم جداريات فنية على رؤوس الزبائن

منذ 8 سنوات   شارك:

شبكة العودة- بيروت

بدأت موهبته في النمو منذ أن كان طفلاً صغيراً، لتكبر هذه الموهبة بداخله حتى أصبح فناناً مشهورًا في المدينة التي يقطنها في لبنان.

مهنّد عمر (23 عاماً) من فلسطينيي سورية، درس علم النفس في جامعة دمشق. ومع بدء الحرب في سورية عام 2011 نزح مع عائلته من مخيّم اليرموك نحو لبنان.

ورغم لجوئه في لبنان، استطاع مهند أن يستثمر موهبته ويساهم في نموها حتى تحول إلى رسام بورترية ماهر.

واستطاع عمر أن يدمج العالمين، فجمع بين مهنة الحلاقة، التي تعلمها في سورية بجانب دراسته علم النفس بجامعة دمشق، لينقل اللوحات الفنية التي يرسمها بالفحم على الورق إلى رؤوس زبائنه.

ويطمح مهند أن يصبح فناناً معروفاً، حتى يحقق حلمه في أن يجد فرصته خارج الدول العربية، وتحديداً في الدول الأوروبية، التي تقدّر هذا الجنون في الفنّ، وتحترم الإنسان.



السابق

نجاح فلسطيني في فييتنام..

التالي

رجل أعمال فلسطيني يعلن نيته شراء قناة "الجزيرة"


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

فايز أبو عيد

يما فايز وين محمود؟".. جحيم مجزرة عبد القادر الحسيني 16/12/2012

في 16 كانون الأول 2012، تحول مخيم اليرموك إلى جحيم، حين شن الطيران الحربي للنظام البائد غارة وحشية على مسجد عبد القادر الحسيني ومد… تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون