مهندساتٌ من غزة يخترعن قفازاً حسيّاً يحول حركة الصم لصوتٍ مسموع

منذ 8 سنوات   شارك:

شبكة العودة الإخبارية 

في مشروع تخرّجهنّ الجامعيّ، تمكّنت 6 طالبات من قسم الهندسة والاتصالات في جامعة الأزهر بقطاع غزة، من اختراع "قفازٍ حسيّ" يساعد فئتي الصمّ والبكم على التواصل مع الناس بشكل طبيعيّ.

ورغم الحصار الاسرائيلي على قطاع غزة إلا أنّ ذلك لم يمنع المهندسات الست من تنفيذ مشروعهنّ, ليسهموا بتقديم اكتشافٍ يُنهي معاناة الصمّ والبكم على مستوى فلسطين, وربما على مستوى العالم لاحقاً.

فالاختراع هو الأول من نوعه في العالم، رغم وجود بعض المشاريع المشابهة له، ولكن ما يميزه عن غيره أنّ المشاريع الأخرى لا تترجم لغة الصمّ إلى نصٍ مقروءٍ أو صوتٍ مسموع, عبر تطبيق "أندرويد"، ليساهمن بذلك في دمج فئة الصمّ والبكم تحديداً مع المجتمع.

ويسعى الفريق لتطوير المشروع، إلاّ أنّ فقدان قطاع غزة لمعظم المواد الخام الأساسية لقطاع صناعة الإلكترونيات ومعظم القطاعات الأخرى نتيجة الحصار المفروض عليه منذ أحد عشر عاماً قد يحول دون تطوير المشروع.
 



السابق

كاتبة فلسطينية تترشّح لأبرز جائزة لأدب الأطفال في العالم العربي

التالي

فلسطينيتان تمثّلان السويد بمسابقة رياضيات في "سيئول"


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

غزّة تحت العاصفةِ… وحدها في مُواجهةِ البردِ والموتِ

في ليلة أخرى من ليالي الشتاء القاسية، لم تكن غزة تنتظر المطر كنعمة، بل كفاجعة جديدة تُضاف إلى سلسلة الألم التي لا تنتهي. العواصف ا… تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون