في ظلّ التطبيع والغياب العربي.. الماليزيون يناشدون فكّ الحصار عن غزة

منذ 7 سنوات   شارك:

شبكة العودة الإخبارية 

مع انتشار خطوات التطبيع مع الاحتلال الاسرائيلي في العالم العربي، انتفض نشطاء ماليزيون في مجال العمل الإنساني مطالبين المجتمع الدوليّ إجبار إسرائيل على فكّ الحصار عن قطاع غزة فوراً ودون تأخير، خاصةً مع العدوان الأخير على القطاع.

وناشد البروفيسور الماليزي حفيظي محمد نور، مؤسس ورئيس منظمة ماي كير الماليزية، العالم التحرك قبل فوات الأوان لإنقاذ غزة من ويلات الحصار، محذّراً الدول العربية والإسلامية من الوقوع في فخّ التطبيع مع الاحتلال الذي حرم مئات آلاف الفلسطينيين من الحياة الكريمة.

يُشار إلى أنّ الأمم المتحدة كانت قد حذّرت في تقريرٍ لها من استمرار الوضع المأساوي في غزة، الذي سيحولها إلى منطقة غير صالحة للحياة بحلول عام 2020.



السابق

ناشطة فلسطينية تتعرّض لهجمة عنصرية في أبسالا السويدية.. لمناصرتها فلسطين

التالي

كاتبة فلسطينية تُطلق روايتها "رائحة الرماد"


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

حين يُنزلون العلم… ولا يستطيعون إنزال الحقيقة

لماذا الحرب على اللاجئين؟   ولماذا كل هذا الخوف من قضيتهم؟ هل لأنهم وقود الثورة وآخر معاقل الصمود؟   في فجرٍ بارد ع… تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون