بسبب تدمير مدارس الأونروا

من تبقى من طلاب فلسطين بمخيم درعا يتلقّون تعليمهم في منزل سكنيّ

منذ 10 سنوات   شارك:

العودة- درعا 

يشتكي من تبقّى من أهالي مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين بمدينة درعا جنوبي لبنان من تراجع العملية التعليمية في المخيم، وصعوبة متابعة أبنائهم لتحصيلهم العلمي بسبب استمرار الحرب في سورية والقصف المستمرّ للمنطقة.

فقد تعرضت بعض مدارس وكالة الأونروا في المخيم والمدينة للقصف بالطيران والمدفعية، وتمّ تحويل بعضها إلى مستشفيات ميدانية من قبل قوات المعارضة، وبعضها حوّلها النظام السوري إلى سجون.

هذا الواقع دفع من بقي من طلاب في المخيم إلى تلقّي تعليمهم في أحد منازل المخيم، بمساعدة مدرِّسين من أبناء المخيم متعاقدين مع الأونروا.

وكانت الأونروا في مخيم درعا تدير عدة مدارس للذكور والإناث منها مدرسة عين كارم ومدرسة طبريا، مدرسة كفركنا ومدرسة الصفصاف.

يذكر أنّ 70% من مباني المخيم تعرّضت للتدمير الكليّ أو الجزئيّ بسبب القصف المتكرّر الذي استهدف المخيم، استُخدمت فيه الصورايخ والقذائف والبراميل المتفجرة.



السابق

لبنان: تشكيل أوّل منتخب فلسطيني لكرة القدم في الشتات

التالي

تحديد آلية جديدة لدخول وخروج أهالي مخيم اليرموك


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

غزّة تحت العاصفةِ… وحدها في مُواجهةِ البردِ والموتِ

في ليلة أخرى من ليالي الشتاء القاسية، لم تكن غزة تنتظر المطر كنعمة، بل كفاجعة جديدة تُضاف إلى سلسلة الألم التي لا تنتهي. العواصف ا… تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون