وفاة أكبر طالبة جامعية في فلسطين..

منذ 9 سنوات   شارك:

العودة- القدس

تُوفِّيت فاطمة عبد ربه (74 عاماً)، أكبر طالبة جامعية في فلسطين، وهي في السنة الرابعة في جامعة القدس المفتوحة وإحدى الطالبات المداومات في مصاطب العلم في المسجد الأقصى.

نهلت عبد ربه خلال رباطها بالأقصى من علم التجويد، والسيرة والتزكية والاحاديث والعلوم الفقهية والشرعية، علومها الشرعية وثقافتها الاسلامية زادت بنسبة كبيرة عندما انضمت إلى المصاطب، كما والتزمت التزاماً كاملاً بالزيّ الشرعي.

بالبداية قدّمت الحاجة فاطمة طلب التحاق لجامعات في لبنان ودمشق، لكن لم تفلح في ذلك بسبب الزواج والأولاد.

إستطاعت عبد ربه أن تنال شهادة التوجيهي ولديها أربعة أبناء عندما كانت في الكويت، بعدها أُوكل لها مهمة تدريس اللغة الإنجليزية للصفوف الأساسية بسبب إتقانها هذه اللغة.

وبعد عودتها إلى فلسطين بعد حرب الخليج في أوائل تسعينيات القرن الماضي عملت في التدريس لـ12 سنة ومن ثم التحقت بمصاطب العلم في المسجد الأقصى ثمّ بجامعة القدس المفتوحة، لتتوفى قبل أن تنهي سنتها الرابعة الجامعية.



السابق

"إلياس تنّيرة" طالب فلسطيني يكسر القاعدة ويلتحق بنشاطات الجامعة قبل دخولها

التالي

إنجازٌ طبيّ فلسطيني جديد في جراحة القلب


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

حين يُنزلون العلم… ولا يستطيعون إنزال الحقيقة

لماذا الحرب على اللاجئين؟   ولماذا كل هذا الخوف من قضيتهم؟ هل لأنهم وقود الثورة وآخر معاقل الصمود؟   في فجرٍ بارد ع… تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون