"مريم صلاح" فنانة تشكيلية تُبدع بفن "الخدع السينمائية"

منذ 9 سنوات   شارك:

شبكة العودة

مريم حسن صلاح (21 عاماً) فنانة تشكيلية من غزة تُبدع بفن "الخدع السينمائية" حيث باتت رسوماتها تُضاهي خبراء "الميك أب" و"الخدع" على مستوى السينما العالمية.

مريم طالبة الفنون المرئية في جامعة الأقصى بغزة، بدأت عملها على الخدع البصرية منذ أن كان عمرها 12 عاماً، حيث برعت في رسم الجروح الصناعية وتوزيع ألوان الدماء الصناعية والمخثرة "المجلطة" على تلك الجروح.

إلاّ أنّ إمكانيات نجاح مريم في غزة محدودة بسبب قلة الأدوات والحصار المفروض على القطاع وعدم توفر التخصصات الجامعية لتنمية موهبتها الفنية.

يشار إلى أنّ واقع السينما وإنتاج الأفلام في قطاع غزة يشهد ركوداً كبيراً لعدة بسبب منع الاحتلال الإسرائيلي إدخال المعدات الأساسية التي تستخدم في الإنتاج والتصوير والمونتاج.



السابق

مهندستان فلسطينيتان تنتجان مواد بناء من الرماد

التالي

فيلم "فلسطين ستيريو" يفوز بجائزة أفضل فيلم عربي في نيودلهي


أضف تعليق

قواعد المشاركة

 

تغريدة عارف حجاوي

twitter.com/aref_hijjawi/status/1144230309812215814 




تغريدة عبدالله الشايجي

twitter.com/docshayji/status/1140378429461807104




تغريدة آنيا الأفندي

twitter.com/Ania27El/status/1139814974052806657 




تغريدة إحسان الفقيه

twitter.com/EHSANFAKEEH/status/1116064323368046593




تغريدة ياسر الزعاترة

twitter.com/YZaatreh/status/1110080114400751616 




تغريدة إليسا

twitter.com/elissakh/status/1110110869982203905 





 

محمود كلّم

حين يُنزلون العلم… ولا يستطيعون إنزال الحقيقة

لماذا الحرب على اللاجئين؟   ولماذا كل هذا الخوف من قضيتهم؟ هل لأنهم وقود الثورة وآخر معاقل الصمود؟   في فجرٍ بارد ع… تتمة »


    ابراهيم العلي

    في ظلال يوم الأرض الفلسطينون : متجذرون ولانقبل التفريط

    ابراهيم العلي

     يعد انتزاع الاراضي من أصحابها الأصليين الفلسطينيين والإستيلاء عليها أحد أهم مرتكزات المشروع الصهيوني الاحلالي ، فالأيدلوجية الصهي… تتمة »


    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية..
صامدون - عاملون - عائدون
    تتقدم مؤسسة العودة الفلسطينية من عمال فلسطين بأطيب الأمنيات وأجلّ التحيات لما يقدمونه من جهد وعمل وتضحية.. صامدون - عاملون - عائدون