تغريدة لمى خاطر
منذ 9 سنوات
شارك:
ربما لم يعد للحزن قيمة أو فسحة واسعة مع توالي الفجائع في فضاء فلسطين والأمة، لكنّ دماً يطلب الثأر ولا يُلبى يظلّ عنوانا قاهرا لفداحة العجز.
ربما لم يعد للحزن قيمة أو فسحة واسعة مع توالي الفجائع في فضاء فلسطين والأمة، لكنّ دماً يطلب الثأر ولا يُلبى يظلّ عنوانا قاهرا لفداحة العجز.
Designed and Developed by
Xenotic Solutions